العلاج السلوكي المعرفي: هو علاج بالكلام، يعتمد على فكرة أن الطريقة التي نفكر بها ونتصرف بها تؤثر على الطريقة التي نشعر بها، وبالتالي فإن تغيير طريقة التفكير في المواقف وما يتم فعله حيالها يمكن أن يساعد على الشعور بالتحسن.

العوامل الوراثية: الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي من الاكتئاب يكونون أكثر عرضة للإصابة باكتئاب الشتاء.

الشعور بضعف الهمة والحزن والكآبة معظم اليوم، وذلك في كل يوم تقريبًا

التغيرات في الساعة البيولوجية: يؤدي قصر النهار إلى اضطراب الساعة البيولوجية للجسم، مما يؤثر على المزاج والنوم.

الإفراط في تناول الطعام، خاصة مع الرغبة الشديدة في تناول الكربوهيدرات والحلويات.

الاضطراب العاطفي الموسمي هو شكل من أشكال الاكتئاب يرتبط بتغيير الفصول، ويبدأ عادة في الخريف ويستمر حتى نهاية فصل الشتاء  وبداية الربيع.

قد لا يمكن منع حدوث الاكتئاب الموسمي أول مرة، لكن بمجرد أن يقوم الطبيب بتشخيصه، يمكن اتخاذ خطوات لإدارة المرض بشكل أفضل أو حتى منعه من العودة، وذلك باتباع الآتي:

اطلع على الكتب الأكثر مبيعًا والعروض الخاصة على الكتب ومنشورات مايو كلينك برس.

يزيد خطر الإصابة بالاضطراب العاطفي الموسمي بين الأشخاص الذين لديهم اضطراب ثنائي القطب. وقد ترتبط نوبات الهوس بموسم معين لدى بعض المصابين بالاضطراب ثنائي القطب.

 يمكن أن يقع الرجال والنساء ضحية الاكتئاب الموسمي، لكن النساء يهتممن بالحالة ويطلبون المساعدة من الآخرين، لذا فمن الخطأ اعتبار أن مرض اكتئاب الشتاء لا يؤثر على الرجال، كما يعتقد الكثيرون، ولكن الرجال قد لا يذهبون للطبيب لطلب المساعدة.

هناك عدة طرق علاجية يوصي بها المختصون حول العالم لمواجهة اكتئاب الشتاء، وأهمها الآتي:

احجزي موعدك مع طبيب نسائية الآن تحدثي مع طبيب نسائية بخصوصية تامة في عيادة ويب طب الالكترونية احجزي موعدك تعانين من امراض نسائية, احجزي موعدك في عيادة ويب طب الإلكترونية

البدء باستخدام العلاج بالضوء في بداية الخريف، قبل أن تشعر بأعراض الحزن.

نوع من أنواع الاكتئاب الذي يتبع الفصول، النوع الأكثر شيوعًا منه يُسمى الاكتئاب الشتوي، عادة نور ما يبدأ في أواخر الخريف أو أوائل الشتاء، ويختفي بحلول الصيف، وفيه يبدأ بعض الأشخاص في الشعور بالحزن مع قصر ساعات النهار في الخريف والشتاء، ثم يبدأ في الشعور بالتحسن في الربيع مع ساعات النهار الأطول، في بعض الحالات تكون هذه التغيرات المزاجية أكثر خطورة، ويمكن أن تؤثر على كيفية شعور الشخص وتفكيره وتعامله مع الأنشطة اليومية.